كان معانا واحد ملحد فالسكن

ايو ذي ما قريت كان معانا وبعدين اغلب الناس الي فالسكن عرفو وبقي الكل يتجنبه وقعدوا فتره وقامو سارقين اللاب بتاعه ومحدش من المسؤولين اهتم